لا تُقدم شيئاً -مهما كان- على الله تعالى والدار الآخرة، فإنهما الباقيان وإليهما المرجع والمآل، وكل ما عداهما فان ..
(وَمَاۤ أُوتِیتُم مِّن شَیۡءࣲ فَمَتَـٰعُ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَزِینَتُهَاۚ ..
وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَیۡرࣱ وَأَبۡقَىٰۤ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ)
(وَٱللَّهُ خَیۡرࣱ وَأَبۡقَىٰۤ)
(وَٱلۡـَٔاخِرَةُ خَیۡرࣱ وَأَبۡقَىٰۤ)