(قطع الوتين)
{وَلَوۡ تَقَوَّلَ عَلَیۡنَا بَعۡضَ ٱلۡأَقَاوِیلِ * لَأَخَذۡنَا مِنۡهُ بِٱلۡیَمِینِ * ثُمَّ لَقَطَعۡنَا مِنۡهُ ٱلۡوَتِینَ * فَمَا مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ عَنۡهُ حَـٰجِزِین}.
إذا كان سيد المرسلين ﷺ متوعدٌ من ربه بالعذاب الشديد إذا قال على الله بغير علم (حاشاه)، ولا يستطيع أحدٌ مهما أوتي من قوة أن يدفع عنه العذاب؛ فكيف بغيره ممن يُفتي بغير علم ليهوّن للناس المعاصي، من أجل أن يحبونه، أو يرضوا عنه ؟
لا تعليق