من تعلّق قلبه بالدنيا ضعف تعلّقه بالآخرة ..
ومن ضعف تعلّقه بالآخرة ضعف عملُه لها .

وقد بيّن القرآن هذا التلازم فقال الله تعالى: (كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ، وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ)
وقال سبحانه: (يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ).

 

فما هو نصيب التذكير باليوم الآخرة في الخطاب الدعوي ؟

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *