تمر هذه الأيام أحداث كونية هائلة، ليس فيها ضرراً على الناس كالزلازل والفيضانات والبراكين؛ بل فيها خير عظيم لمن استثمرها.
إنها إغلاق أبواب النار لبث الأمل في نفوس الخائفين، وفتح أبواب الجنة لتحفيز الطالبين، وتصفيد الشياطين لتحرير المكبلين

فما أسعد من استثمرها، وما أهنأ من اغتنمها.

4 تعليقات

  • مميز جدًا كعادتكم شيخنا الفاضل،،،💐
    فكرة التذكير جميلة للغاية وبليغة،
    جزاك الله خير ،،،

    هي ليست حدث كوني ، بل حدث شرعي ، لولا ان الله عظمه كما عُظمت الاشهر الحرم لكان شهورًا كغيرها . من الشهور

    • أهلا بأستاذي
      يبدو أن لفظ (أحداث كونية) أحدث لبساً ..
      المقصود: النطاق والأماكن، كقولنا حدث آسيوي وحدث أفريقي، وليس ما ذهب إليه العلماء من تقسيم إرادة الله تعالى إلى إرادة شرعية وإرادة كونية، فهذا شأن آخر جليل ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *