لا تعليق
يرى رؤساء وحكومات غربية أنهم مسؤولون عن نشر قيم الديمقراطية والحرية لكل شعوب الأرض، فكان من نتيجة ذلك أن ذاقت الشعوب الإسلامية القتل والتدمير والتجويع والتشريد.
أما نحن المسلمون فإن من مسؤولياتنا ما كلفنا به ربنا من نشر الهداية والرحمة للبشرية جمعاء؛ بما فيهم رؤساء وحكومات وشعوب الدول الغربية والشرقية، فكان من نتيجة ذلك أن خرج خلق كثير من الظلمات إلى النور.
فأي الفريقين أعظم وأسمى مسؤولية؟
وشتان شتان بين تكليف ربنا لنا، وبين إرادة الغرب بنا
لا تعليق