(المراقبة الدائمة)
(وَمَا تَكُونُ فِي شَأنࣲ وَمَا تَتلُوا مِنهُ مِن قُرءَانࣲ وَلَا تَعمَلُونَ مِن عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيكُم شُهُودًا إِذ تُفِيضُونَ فِيهِ).
إذا استحضر المسلم أن الله تعالى يطّلع عليه ويراقبه حتى وهو يتلو كتابه ويقرأ آياته، فإنه سيستحضر – من باب أولى- مراقبته سبحانه له عند معصيته؛ فيكف عنها.
لا تعليق