( وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَفْسِه قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ )

قلن تلك المقولة استهزاء بامرأة العزيز، فلم يمض وقت حتى رأين يوسف (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ).

 

لا تستهزئ بأحد بسبب زلته،  فلربما لو مرَّ بك ما مرَّ به لزللت، ولكن اسأل الله العافية، وادع له.

6 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *